السبت، 10 أبريل 2010

اسماء الفائزين في انتخابات نقابة المحامين العراقين


إعلان نتائج الانتخابات وفوز المحامي محمد وحيد الفيصل نقيبا للمحامين
بتاريخ : السبت 10-04-2010


أعلنت اللجنة القضائية العامة المشرفة على انتخابات نقابة المحامين لسنة 2010 في الساعة السادسة من مساء يوم الجمعة الموافق 9/4/2010 النتائج النهائية لانتخابات النقابة
بفوز المحامي السيد محمد وحيد الفيصل بمنصب نقيب المحامين بعد حصوله على 1990 صوتا ،
وفوز المرشحين التالية أسماؤهم بعضوية مجلس النقابة الأصلي وكالاتي :
1. أحلام رشيد اللامي 1684 صوتا
2. صباح مجيد البياتي 1503 صوتا
3. شاكر محمود خضير 1369 صوتا
4. علي نعيمه الشمري 1330 صوتا
5. مزاحم عبد المجيد الجبوري 1234 صوتا
6. حسن حميد الزهيري 1231 صوتا
7. اسكندر المسعودي 1161 صوتا
8. مسلم صالح مهنا 1149 صوتا
9. احمد حسن السلطاني 1126 صوتا
10. مكي عبد الواحد كاظم 1096 صوتا
وقد فاز المرشحون التالية أسماؤهم أدناه بعضوية مجلس النقابة الاحتياط وكالاتي :
1. عمار طالب العبودي 872 صوتا
2. باسم البياتي 682 صوتا
3. طلال رشدي النقيب 602 صوتا
4. جميل عبدالله المسعودي 567 صوتا
5. خالد حمادي حسين 500 صوتا

الجمعة، 9 أبريل 2010

نتائج انتخابات نقابة المحامين العراقين

اليوم وقد انتهت انتخابات نقابه المحامين العراقين وجاءت بمجلس نقابه جديد ونقيب جديد لها نتمنى نحن معشر المحامين ان تكون هذه الكوكبه وقائدها على مستوى المسؤوليه التي منحت لهم والثقه التي نالوها من زملاءهم المحامين
ونقول للفائزين الف مبروك وبالتوفيق وللذين لم يحالفهم الفوز فرصه اخرى للنجاح والفوز
ولكن على السيد النقيب ( الفائز) ( المحامي محمد الفيصل ) واعضاء المجلس انكم قد تبؤتوا الصداره في وقت يمكن ان يكون غير مناسب بسبب الاوضاع غير المستقره سياسيا وامنيا ولكن هذا لن يعفيكم من مسؤولية العمل الجاد من اجل تطوير المهنه وفتح ابواب رزق جديد للمحامين والعمل الجاد من اجل حصانة المحامين امام باقي الجهات ومنحه فرصه كبيره للقيام بواجبه المهني والاخلاقي والقانوني في بناء البلد على اساس قانوني وديمقراطي
خاصتا وان المحامين اليوم يواجهون صعوبات كبيره من قبل اغلب دوائر الدوله وبالذات دوائر وزارة الداخليه والعدل وخاصتا الدوائر التحقيقيه ودوائر التسجيل العقاري التي في لو فتحت ابوابها امام المحامين بدل الدلالين لكانت هناك الاف الفرص للعمل امام المحامين وبالذات الجدد منهم
ان المحامين اليوم يعانون من اضتهاد كبير من قبل الجميع وعلى النقابه الجديد بمجلسها الجديد ان تعمل على رفع الحيف والظلم الواقع عليهم
وان يتذكر الفائزون انهم سيحاسبون على تنفيذ العهود التي قطعوها على انفسهم لزملاءهم
والسلام عليكم
وسننشر الاسماء كامله في رساله اخرى

الأحد، 4 أبريل 2010

رساله الى السيد مدحت المحمود رئيس مجلس القضاء العراقي - مع التحيه

بسم الله الرحمن الرحيم
لقد انشئت محاكم التحقيق والجنايات المركزيه بسبب تردي الوضع الامني في العراق ولوجود عدد كبير من المتهمين بالقضايا الارهابيه وهي كانت وسيله لغرض سرعة انجاز التحقيق وحسم قضايا الموقوفين
ولكن في الاونه الاخيره بادت تخبط مجلسكم الموقر وبالذات في بغداد في ادارة شؤون هذه المحاكم سببا في تلكأ هذه المحاكم بل اصبحت معضله كبيره جدا نظن ان الاوان قد حان لوضع حل للمشاكل التي تعاني منها تلك المحاكم وبالذات في جانب الكرخ من بغداد فقد كان تغير ادارة المحكمه الجنائيه المركزيه في الكرخ - الساعه -وتغير مكانها بعد اشغال مكانها من قبل مجلسكم بعد تعرض وزارة العدل للتفجير الارهابي الاثم سببا في جعل المحكمه عاجزه جدا في ادارتها الجديد عن حزم القضايا المعروضه عليها فاصبحت تلجاء للتدخلات التميزيه غير القانونيه وغير الصحيحه بالمره حتى بتنا نحن المحامين نشعر ان ذلك اصبح شئ متعمد في تاخير حسم القضايا وحسم مصير الاف المعتقلين والذين امضى بعضهم 3-4- سنوات في الاعتقال
السيد رئيس المجلس المحترم
نعتقد جازمين ان تلك المحاكم محتاجه لاعادة النظر فيها وبادارتها وبشكل ملح جدا جدا
واليوم وقد فوجئنا باصدار امر بالغاء محاكم التحقيق المركزيه وبشكل مفاجأ واحالت قضاياها الى المحاكم العاديه وهذا تخبط اخر يدل على عدم وجود دراسه للقرارات التي تصدر عن المجلس وهي قرارات مزاجيه في صفتها العامه
السيد رئيس المجلس
ان القضاء امانه وفي زمن الرسول واصحابه كان قاضيان في النار وقاضي في الجنه فكيف الامر اليوم ؟
وقد اصبح وبالذات تمنح محاكم التحقيق لقضاة لم يمضي على تخرجهم اكثر من 6 اشهر فهل يجوز هذا ؟
انه اشبه بالكفر والله حيث لايملكون لا الشجاعه في اصدار القرار ولا العلميه متوفره في اغلبهم
فمن خلال عملنا في المحاكم نجد ان هؤلاء القضاة يمتنعون عن اخذ اي قرار حازم في اي قضيه امامهم وعندما تلح بالطلبات يخبرك انه يترك الامر للجنايات والجنايات تحكم وتقول التميزتفرج وكل وكل محكمه ترمي بالمسؤوليه على التي تليها والمتهم لاحول له ولا قوه
اذا هي دعوى منا لغرض اعادة النظر في تلك المحاكم واداراتها وتزويدها بالقضاة اصحاب خبره وعلميه اكثر لا ان تترك مصائر الابرياء في ايدي قضاه من الصنف الرابع ولم يمضي على تخرجهم اشهر
مع التقدير

السبت، 3 أبريل 2010

منصب رئيس الوزراء والنزاع عليه من قبل السياسين

تتنازع هذه الايام وبشكل بات يشكل الحديث الساخن للعراقين جميعا جميع الكتل السياسيه العراقيه الفائزه في الانتخابات الاخير على منصب رئيس الحكومه الجديده وبشكل بات يهدد التوافق الوطني بين العراقين جميعا وكأن هذا المنصب له وقع سحري على الجميع ولانعلم ان كان هذا التكالب عليه هو بسبب رغبة الفرقاء في تقديم افضل الخدمات للشعب ام بسبب المردود المالي له بسبب رواتب الرئيس والمنافع الاجتماعيه له
وان كنا نعتقد ان السبب الثاني هو الدافع حيث لا نرى في جميع المتنازعين اي كفاءه خاصتا وانهم قد تولوا هذا المنصب سابقا ولم نلمس منهم اي جديد عليه تبقى المصلحه الماديه للمنصب هي الدافع عليه
اما من الناحيه القانونيه فنرى ان الدستور العراقي قد حزم امر في نص الماده 76 منه والذي جاء فيها ان رئيس الجمهوريه يكلف الكتله النيابيه الاكبر بتشكيل الحكومه ولم يقول الكتله الانتخابيه والكتله النيابيه هي الكتله التي تتشكل في مجلس النواب من ائتلاف كتلتين او اكثر لتشكيل الكتله النيابيه الاكبر هذا من جهة يضاف الى ان الكتله الانتخابيه مهما كانت كبيره ان لم تحصل على الاغلبيه المطلقه وهي النصف زائد واحد لايمكن ان تشكل الحكومه لعدم وجود امكانيه للحصول على الثقه عند طرح الموضوع على البرلمان لتصويت
عليه تكون حضوض اياد علاوي ضعيفه في تشكيل الحكومه مالم يتكتل مع الاخرين من الفائزين في عضوية المجلس
وان ائتلاف الائتلافين معا سوف يشكل بالتاكيد الكتله التي بامكانها تشكيل الحكومه القادمه
ولكن الطمع في المنصب ومنافعه ومزاياه قد عمت اعين المتنازعين
ونقول لهم ان عامل البلديه الذي يرش الماء في درابين بغداد وشوارعها في الصباح هو اكثر فائده واجر منهم جميعا ويمكن ان يخدم العراق في جعل شوارعه نظيفه من وساختهم وعفونة افكارهم وطموحهم غير المشروع في الكسب والسحت الحرام
فتقوا الله فينا ايها المتنازعون وقدموا برنامج للحكومه يمكن ان ينفع العراقين ويخرج بلدنا مماوقع فيه بسسبكم ودعوا المسؤوليه لمن يستحقها ويستطيع ان يقدم الخدمات للعراقين للعجزه منهم والايتام والارامل من نساءه
frontpage hit counter

asp hit counter

انتخابات نقابه المحامين العراقين

بسم الله الرحمن الرحيم
في تاريخ 8/4/2010 سوف تجري انتخابات نقابه المحامين العراقين لاختيار مجلس جديد ونقيب للمحامين العراقين وفي حين نقدر الدور الذي لعبه النقيب السابق الاستاذ ضياء السعدي وهو من الشخصيات المحترمه وذو سمعه جيده الا ان النقابه لم تشهد في عمرها التليد اي تطور ملموس في اداءها المهني فكانت مهمشه على الدوام ولم تمنح المحامين اي دور في الواقع العراقي الجديد على الرغم من دورهم القانوني والذي تصبح الحاجه له ملحه امام اي تغير سياسي الا ان ذلك لم يحصل في العراق فكانت النقابه بعيده عن دورها الوطني والقانوني في الحياة السياسيه الجديده للعراق
حيث نلاحظ ان النقابه قد انزوت جانبا ونئت بنفسها بعيدا عن كل مايجري في العراق من تغير وكأن الامر لايعنيها في حين ان جميع ماجرى في العراق لم يكن سواء عمل قانوني في جانبه الاكبر على الرغم من صفته السياسيه
حيث ولد دستور جديد وقوانين نظمت الانتخابات لتداول السلطة سلميا اضافه للعديد من التشريعات المهمه التي لامجال لذكرها هنا
الى كل ماتقدم تظهر الحاجه ملحه الى تغير جوهري في استاف نقابه المحامين واختيار نقيب جديد ومجلس اداره جديد وهي دعوى الى اختيار عناصر شابه لرفد النقابه بدماء جديده مع ملاحظة ان اغلب اعضاء مجلس النقابه الحالي هم من مضى عليهم اكثر من عشرين سنه في النقابه
ومن بين المرشحين الجدد الذين يمكن ان يكون له دور في النقابه كنقيب هو المحامي محمد الفيصل والذي له حضوض اكثر من غيره ونرى انه قدم قائمه انتخابيه اغلب وجوهها من العناصر الشابه نتمنى لهم الفوز ومنحهم فرصه في احداث تغير في النقابه لتعزيز دور المحامي ومنحه دور اكبر وفتح منافذ رزق جديده للمحامين خاصتا وان اغلب الدوائر قد اغلقت بوجه مراجعته ومنها دوائر التسجيل العقاري التي بادت مغلقه فقط للدلالين والمعقبين فقط فتفشت الرشوه والتزوير فيها في حين المحامين ممنوعين من مراجعة اغلب دوائرها ووكالته غير معتبره فيها
لذا فهيه دعوى لاحداث تغير في النقابه واختيار هيئه اداريه شابه جديده لها لكي تلعب دورها السياسي والقانوني في العراق الجديد ودعم المرشحين الشباب ومنحهم الفرصه في ابراز طاقاتهم وتطوير نقابه المحامين بعد ماعانته من ترهل في عملها الذي اصبح روتينا وينحصر في جمع الاشتراكات والتجديد فقط وتنظيم السفرات والايفادات لاعضاءها الى الخارج وباموال النقابه
مع تحياتي

الجمعة، 2 أبريل 2010

الرساله الاولى

بسم الله الرحمن الرحيم
تم وعلى بركة الله تعالى انشاء هذه المدونه التي اتمنى ان تكون اضافه متواضعه منا في التعريف ببعض الامور القانونيه التي من الممكن ان يحتاج الانسان العراقي في حياته اليوميه في ظل التعقيدات الحياتيه اليوميه له
واتمنى من جميع الزوار ابداء ارائهم النافعه والمفيده في تطوير هذه المدونه المتواضعه سائلين الله تعالى ان يوفقنا في خدمة وطننا الغالي العراق
ولكم الشكر والتقدير